نَعشَقُ الفَجرَ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثُّلاثاء 2/1/2024
كلُّ جِرَاحِ الدُّهورِ تجمَّعَتْ فينا.. اشتهانا الموتُ، وصارَتِ المَنافِي سِكِّينا.. فجرٌ يَتَقَدَّمُ في عِنادٍ وَوُجُوم، تُغَطِّيهِ الغيوم، لكنَّهُ يَفتحُ بابًا نحوَ النُّجوم.. نَعشقُ الفجرَ والضِّياء، نَشُقُّ الطَّريقَ وَسْطَ الحُطامِ والظُّلام.. يَعلو فينا صوتُ الغِناءِ والرَّجاء؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق