نعيٌّ مخنوق
الغضب القابع في نفسي
يتلحف بثياب المر
وأنين الزحف يتلاون بعد
بغياب ناع مقر
هل بجفاء أمسى علينا جم
سعيرا يذوي قهر ؟
وكسير العزم يدافع عنا مُعَنَّى
وساعده محروق جمر
وغفالة جهل ترنوه وشفاه قد
جَمُدت عنه لشر
وإله الكون أهداه شهادة فخر
تخلده بكل البر
والعمر رحيل جمود قُطعانه
أرخت سُدل الفر
وقداسة أرض رهبت غليان
بجسوم جَمُّ تُعَر
بقلم ياسر عبد الفتاح
مصر منيا القمح
تعليقات
إرسال تعليق