نُعَلِّقُ التَّمائِم؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأربعاء 26/10/2022
إلى متى نُخبِّئُ الأفراحَ، وأيَّامُنا بلا جَناح؟ إلى متى تَبقى الأَعيادُ تَتَوَارَى خَلفَ الغَيْم؟ إلى متى نُعَلِّقُ التَّمائمَ في عُنُقِ الصَّبَاحِ والمساء؟ عَطَشٌ فينا ولا ارتواء، فراغٌ يُعَبِّئُنا، ضحكاتُنا ليسَتْ عذراء.. أمانينا تموتُ وتحيا، ثُمَّ تكونُ وَردًا يُزرَعُ في وَجْهِ السَّماء؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق