في انتظارك
في أضلُعي بلّْوَلتي وفي صدري تَبَاريحُ
الشجن..
يَامَنْ إليكَ تهتُ بمقلتي..قتلتَ ..
في انتظارك بِتُّ
أستجدي
الزمن...
في دموعي وانتظاري تُقتُ ظِك...صُنتُ
عهدك...وأودعتُ حُبك
في وتين مؤتمن...
فمن أينَ لي ابدأ تراتيلِ الغياب
ولوعتي...
تساوي الفَ وعدٍ... نَامَ في غَيّْبَتَك
واختفى خَلفَ السَراب. ..
والوطن...
أنا في انتظارك ...
تجري دموعي... شموعي تتهاوى
في أندثار
وَوَهَن.....
غيابكَ أذكى ناري...ودسَّني تحّْتَ الرماد
واحتراقي..فاقَ وجدي والجَّوى
وَعُدتُ لوحدتي أَسكُنُ العشقَ
انفرادٌ....و وَسن....
أَخفيتُ وَجهي ليتوهَ حُزني
في ديارك ...يتسامى حبي كَمَا
رياضَ العاشقين وجنَّاتُ
شوقي
وعَدنْ
عُد إليَّ فأَنا مازلتُ
أحتفظ إليكََ بعهودي
ومواثيقُ الوفاء..
فأَنتَ حبي وأشتياقي وحبيبي
المؤتمن...
لَستُ أَنساكَ وفي نبضي حَيَاة
وأنتَ
حلمي الذي يَملأ عيوني
وجفوني حَتَى أحتظاري...
والكفن....
وأَنَا ظلكَ ولو كنتَ تجري خلفَ
قي الصحارى
من الشامِ حَتَى نجدٍ واليمن....
ألقي سلامك وكلامك في حِصنِ روحي
واترك النأيَ وانشغالك
فلكَ في قلبي حضورٌ وانتماءٌ
وَسكن...
مفيدأبوفيَّاض.
تعليقات
إرسال تعليق