وَجْهُها أكاليل؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الاثنين 19/9/2022
تعالَوا نُعَطِّرْ كلماتِنا بماءِ الوَرد، نَجعلْها سببًا في الرَّاحةِ والسَّعد.. كلماتٌ ماؤُها مَزاميرُ داود، حقلُها بالعناقيدِ والمَحبَّةِ يَجود.. نتركُها تخرجُ مِنْ حناجرِنا مثلَ أغانٍ لذيذة، كلماتٌ لها خطواتٌ تجولُ دواخلَنا، حاملةً كلَّ القصائدِ الجميلة، وَجْهُها أكاليل، لا طيْرٌ أبابيل؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق