بقلمي......سفر الحماقه!
ذات مرة حملت حماقتي
كحقائب سفر مليئة باوراقي
عند حوافي النهر اطلقت سراحهم
لتبحر الحريه مع امواج الحب
سألتك:هل تحب النردٌ؟
لعبة يجيدها مفكري الحظوظ
استجمع افكاري
في غرفة يقال عنها العقل
اتخبط فيها كل حين
من قرأ التاروت اليوم
ما نصيبي من الفرح
فنجان القهوة من اختار طريقه إليٌ؟
تخيلات مشبوهة المدى
القي نفسي فيها
مع ضحكات جلساء الطاوله
نساء متمردات صانعات البسمه الخادعه
في نظراتهن
نحيب وذمم مفقودة..سعاده الثأر..الغيرة الممنوعه
اما انا
لا ارى نفسي في هذا
خططي باتت في حماقاتي المتعددة
الاولى منها احببتك
والثانية احببتك
والأخيرة مازلت احبك.
اصبحت
هي عنوان يومي المفضل
ورسائلي المغادرة للساهرين
ثم
هي رفيقة الوسادة لحلم
ماذا سنفعل انا وحماقاتي
في شروق الغد
دجلة العسكري
تعليقات
إرسال تعليق