يا إله الحب .... بقلم الأديب القدير أحمد الصيفي

يا إلهَ الحُبِّ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثّلاثاء 21/6/2022
يا إلهَ الحُبِّ فينا، فرحُ الحياةِ يُنادينا.. نرى غدَنا حقلًا خَصاب،  آتيا من بين السّحابِ والضّباب.. رغمَ أنَّ الصَّمتَ يَخنقُنا.. ونعودُ نرى الشَّمسَ في الورى، تُشِعُّ وتأتي إليهم،  وعندنا تُتْقِنُ القهقرى.. يا إلهَ الحُبِّ، نحن لا نخافُ سيفَ السَّيّاف، ولا سِحرَ ساحرٍ أو عرَّاف؟؟!!

تعليقات