سأقتلك..؟! وبعدها أكتب فيك أجمل شعر...
أقيم على جثمانك طقوس الهندوس..
أذريك رمادآ..
وأجمع دخانك في رئتي والصدر..
لن يفهم العالم.. هل هو أجرامي
أم هي شرعيتي.. بعد عمر ضاع بلصبر...
هيئ لي ثوب زفاف.. أبيض أم أحمر!؟
تأخر زفافي جدآ.. لك باقة عذر..
منذ سنوات.. وعمري بسرطانك احتضر
ولاتبالي.. حسبك سلطانآ للشر..
مايعنيك؟! دحرجت آلاف الجمائم..
وساحة التحرير تتوشم الخبر..
معتقلا ارديتنا.. فاشستيآ.. تسلط وأمر..
وقد أعذر من أنذر..
بكل عصب من أوردتي سأشنقك..
وأقيم ولائم العرس من لحمك ألف شهر..
وأسقي المعازيم.. دمك ودموعي..
ديك الجن لا يشبهني..
أنا أسطورة العصر..
مد أشرعة الوغى الى حدود بلا حد
تهيأ... انه أعصاري.. ألأغبر..
ماذا تريد أن أسميك؟!
يزيد؟! أو شهريار؟! أو ألف هوية بها تجهر..
وأنت محظ غرائزي شبق..
آن الأوان كي منك أتطهر..
وأضع الشهود لعرسي..
قارون.. صرحك.. تهاوى للمنحدر..
وزع الثروات لمن تشاء..
فوريثك النار.. والناكر والمنكر...
سأدخل جحيمك لأشبع من رؤياك
وأنت في اللظى.. تتجور..
واهمس بنشوة هند.. هذا ثمن
التاريخ.. لكل شهيد بيدك نحر..
ويبقى العراق 🇮🇶.. قبل ظهورك المفزع
ياهذا.. يااااااا.. من حقل الخنازير أقذر..
تعودت بقيدك عشقك.. نعم تبآ لخيالي..
ألف عام بعرين يزئر..
وتخفيه.. لتطغى.. رئيسآ.. لفصائل؟!
حفنة جياع تقيتها ببقايا فضلاتك.. التي تنثر..
هزم الجمع سيدي.. ودواعشك غاروا..
الى مقبرة التاريخ بهم النزاعة للشوى تفخر..
تحضر..
مراسم عرسنا آنت.. نصف حزيران زفافنا..
وكل من له مظلمة فيك.. وبسواك..
الدعوة عامه... العراق 🇮🇶كله سيحضر..
والتيار.. والاطار.. والثلث المعطل!؟
وستكون الانخاب لانتخاب..
مجدلية الأزهر..
جعلت بيت لحمها ببغداد..
هنا صلبتني..... وهنا زيف طاغوتك سينحر..
ندى عبد العزيز
تعليقات
إرسال تعليق