نافِذةُ الرُّوح؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الاثنين 9/5/2022
تَمتدُّ فِينا فراغاتٌ كالكهوفِ عميقة، في القلبِ أنَّاتٌ وأحزانٌ عتيقة.. مَنِ الّذي يُضرِمُ النِّيرانَ في شوقِنا، وخوفِنا، وحقلِنا؟ مَنْ يَحفِرُ في نُفُوسِنا عميقًا لِيَزرعَ الحِقدَ والقُبْح، ويَضغطَ على رَقَبَةِ المساءِ والصُّبْح؟ تُخَيَّطُ أجفانُنا بالظُّلم، وتبقى تُطِلُّ على الكرمِ نافذةُ الرُّوح، بِ(المِيْجَنا) تَصدحُ وتَبُوح؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق