هي أسرابٌ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الخميس 10/3/2022
نَعشقُ المَواقفَ ذواتِ الجَمال، نرى في وَجْهِها الكرومَ والغِلال.. مَواقِفُ رُغْمَ الجِراحِ، وعُتُوِّ الرِّياحِ يَفُوحُ عِطرُها.. مواقفُ تنسابُ فينا وتُجيدُ التَّحليق، كالنَّشوةِ تَسْكنُ عُمْقَنا العَمِيق.. هي أسرابٌ مِنْ مَواويلَ، أنغامُ أوتارٍ تُجيدُ التَّرتيلَ؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق