وأنا سأخبرك
عن وجع الفراق
وبرد الإشتياق
عن مسافات
حفرت اوجاعها داخل جسدي الهزيل
عن الموت
كيف كان يطرق بابي
وكيف كنت الوذ بذكرياتي
كيف كنت أبحث عن انفاسك
وسط اختناقي
وكيف كنت الفض اسمك حين منام
أنا لم أكن اطيق فراقك
ولازلت انبش تراب بعدنا
باظافر شوقي
لاصنع بيننا مضيق وصال
تعليقات
إرسال تعليق