كم انتظرت
على درب الحياة
رسالة
منه تتطيب
خاطري
وكم انتظرت
الريح تحمل ريحه
كي انتشي
بمشاعري
وكم خاطبت
عصفورا مهاجر
انا يا رفاق الدرب
وحدي انتظر
لكنه يضن
علي رسالة
أو مخبر
اللة يا الله
ما هذا الجفاء
الكاسر
*****
د. موفق محي الدين غزال
سوريا
تعليقات
إرسال تعليق