. قلت لها:
أنتِ امرأةٌ رفعتْ سقفَ كفايتي من النساء
حتى وصلتُ منهن حدّ الاكتفاء
فلا قبلكِ أحببتُ فعلًا
ومضى قطار العمر يدعو للرثاء
ولا بعدكِ صرتُ صالحًا لعشقِّ النساء
فقالت لي:
أعلمُ أني امرأةٌ ذات ذكاء
وأنت رجلٌ شديد الحياء
إلا أنك أبنت لي معنى الرجولة بسخاء
فكان العيشُ قبلك في خواء
وبك علمت معنى الدفْء في الشتاء
وأنا لك ولو شاركني فيك كل النساء
بقلم الشاعر المحامي/علاء عطية علي
تعليقات
إرسال تعليق