تُسَمَّى سَعيدة؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأربعاء 28/7/2021
نُخَبِّئُ بَعضًا مِنْ لحظاتٍ تُسَمَّى سَعيدةً نَمْزِجُها بالبَخُورِ، نَصْنَعُ مِنها خيوطًا، لنَنْسِجَ ثوبًا لآمالِنا المُرتجِفةِ مِنْ بَرْدِ الغُربَةِ والتِّيه.. يَسْكنُ بَينَنا واقعٌ بآهاتٍ، بلا ثِيابٍ، بلا قَسَماتٍ، فيهِ مُلوحةٌ ومَرَارة.. لكنَّنا نَعْشَقُ رائحةَ البحرِ والغاباتِ وأنغامَ القِيثارة؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق