رغم الاختلاف الذي بينهما إلا أنه أحبها حبا يملأ الكون.
وعلى الرغم أنه كان يريد إذائها...ولكن هي بذكائها ودهائها جعلته يحبها
فأصبح لا يرى أمامه أحدا سواها... فأصبحت له الشروق والغروب
وأصبحت مصدر لسعادته وإبتسامته... وجعلها تحبه هي أيضا
بعد ما كانت تهابه.. فأصبح لها الحمى من كل أذى و يغمرها بحبه
وحنانه ورعايته لتبادله هي أيضا هذا الشعور وكان مصدر سعادتها
ليس شرطا ان يكون حبك للإنسان فقط... بل عليك أن تحب من
يغمر قلبك وروحك بالسعادة ويكون سندا لك....
بقلمي
#روفانة
هنا مصطفى
تعليقات
إرسال تعليق