فلن يُجْرَحَ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
السَّبت 29/5/2021
وتنهَّدَ الصَّنَوبَرُ في الجليلِ تنهُّدَ المُشتَاق، وتَمَلمَلتْ عكّا تُنادي القدسَ رغبةً في العِنَاق.. ومهما عَصَفَتِ الرِّيحُ بالنَّخيل، أو أَلْهَبَ جُفُونَ اللّيلِ الشَّوقُ الطَّويل، فلن يُجرَحَ وَجْهُ الشَّمسِ الجميل؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق