ايهاا الغائب الحاضر
ها انا و القلب علي نفس
الطريق
انتظر هطول محياك غيمة
تروي صحراء تاقت لقياك
يا ايها الذي
التحف بالغياب
و لم يلتفت لقلب متيم به
كن للوفاء مخلصاا
و تعال عانق روحا تهفوا لطيف
محياك
الم يخبرك خافقك انني مَيتةًٌ
علي قيد حياه
عود و كن وطن من احتواء
و كن الجميع لحبيبة تنتظرك
كما العيد ترتديك حلية و تطرز
من لقائك ثوب عرٌس و طرحة
بيضااء بنقاء حبهاا و طهر فجر اللقاء.
----ماهينور اليوسف
تعليقات
إرسال تعليق