خاطرة نحن إلى كلمة ؟! .. بقلم الأديب محفوظ البراموني

 نَحِنُّ إلى كلمةٍ؟!

                            خاطرة              أحمد الصّيفيّ

  الاثنين 29/3/2021

نَحِنُّ إلى كلمةٍ صَدْرُها نظيفٌ وجَبْهَتُها عالية، أهدابُها صِدقٌ ومَحبَّة، كلمةٍ تُضمِرُ الشَّمسَ والرَّبيعَ بينَ أجفانِها، كلمةٍ نَحضُنُها وتَحضُنُنا، كلمةٍ تَبعَثُنا مِنْ رمادِنا ومِنْ غُبارِنا، كلمةٍ تغوصُ في قرارِنا، تُنادي رَبيعَ جُذُورِنا؟؟!!

تعليقات