هذه الأشواق بألوانها
عش بها ولا تحتار أبدا
تجد الحب كما الزهور بعبيرها
ورد وياسمين على الشفاه انتحار
عاصمة النبض مع الصباح متعة
كنسمة عطرت الفؤاد بأريجها
بيت القصيد بدفئه يرتل
كالبدر يرقص والبوح انوار
هو الباسم مع لآلئ ثغره
يلقي عليا السلام معانقا
بقلمي ماريا ماريا
تعليقات
إرسال تعليق