لُغَتِي؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الاثنين 28/9/2020
لُغَتِي على وَرَقِي، تمشي على جُرحي وقمحي.. مَوجٌ يُعَلِّمُني أسرارَ الحياةِ والأسفار.. لُغَتِي مسافاتٌ بينَ أفراحي وأحزاني، لُغَتِي سفينتي ورُبَّاني، عِشقي لِمَدينتي وألحاني.. لُغَتِي حقلي الأخضر، الّذي لا يَبَاسَ فيه وقد أثمَر؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق