ما ضَيَّعْتُ هَوَاكَ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الاثنين 29/6/2020
حُبُّكَ يا وَطني يَسكنُ مَفاصِلي، غَيْمٌ يُظَّلِّلُ المِحراثَ في تشرينَ حلا لي.. للطِّينِ رائحةُ الياسمينِ ولِلحجرِ، مُختلِفٌ نورُ نجمِكِ وابتسامُ القمَرِ.. أنتَ أغنيتِي، شِبَّابَتي غابَتِي.. ما ضَيَّعْتُ هَوَاكَ، ولن يُضَيِّعَني، ما دامَتْ نارُ الشَّوقِ مَشبوبَةً تَسرِي في بَدَنِي؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق