بسم الله الرحمن الرحيم
( من لم يعلق على منشوراتنا )
( فكيف يرجو تعليقنا على منشوراته)
لقد يرجو مرور الأذكياء #
على منشوره بين الهواء
أبى يا قوم أن يمر يوما #
على منشورنا قبل الرجاء
لقد نسي الجزا قبل الفعال #
كذا رب الجزاء على الولاء
فكيف يرتجي شرب المياه #
من السراب فى أرض الفضاء
ينام المرء فوق بساط برد #
بتقديم المياه على الثراء
مرور الناس زين يا حبيبي #
على المنشور دون الإفتراء
فلا سيما مرور الأذكياء #
رجال العلم بل أهل الذكاء
ولا يشريه بخس من فلوس #
لأن مرورهم ذهب الغلاء
وليس وليس فينا رعن شخص #
ولا حمق ولا أهل الجفاء
يناشر ما يكون فيه لحن #
وعيب ثم عيب بالولاء
عفونا كالأديب عن العيوب #
وصار بعوضه نسر الجلاء
يطير إلى السما مثل الطيور #
بدون جناحة نحو السماء
فإن الفيس يا صاح محل #
لنشر الحب بين الأصفياء
بتعليق الأحبة والأخله #
يصير الشعر رائع البهاء
عرفنا شاعرين الماهرين #
رجال الكاتبين الأزكياء
فحول بل عمالقة الزمان #
عباقر الخيار بلا مراء
ولكن أين منهم أنت صاح #
فتبهى بالجهالة والجفاء
وفخرك كان أكثر يا حبيبي #
من الموهوب ليتك ذا خفاء
تظن بأن شعرك كان روعا #
ولكن بات رائع بالغضاء
عليك بالتواضع يا حبيبي #
فإن الكبر مذرعة البلاء
ودع كل التكبر يا حبيبي
لإخوان الفلا أهل الخلاء
ولا تتبع شياطين العصور #
ولا إبليس رب الأشقياء
هداية ربنا نرجو دواما #
لنا ولكم أيا أهل الخناء
صلاتي بل سلامي كل حين #
على المختار أحمد ذي السناء
الشاعر : أبو راضيه أحمد أكوريدي
( من لم يعلق على منشوراتنا )
( فكيف يرجو تعليقنا على منشوراته)
لقد يرجو مرور الأذكياء #
على منشوره بين الهواء
أبى يا قوم أن يمر يوما #
على منشورنا قبل الرجاء
لقد نسي الجزا قبل الفعال #
كذا رب الجزاء على الولاء
فكيف يرتجي شرب المياه #
من السراب فى أرض الفضاء
ينام المرء فوق بساط برد #
بتقديم المياه على الثراء
مرور الناس زين يا حبيبي #
على المنشور دون الإفتراء
فلا سيما مرور الأذكياء #
رجال العلم بل أهل الذكاء
ولا يشريه بخس من فلوس #
لأن مرورهم ذهب الغلاء
وليس وليس فينا رعن شخص #
ولا حمق ولا أهل الجفاء
يناشر ما يكون فيه لحن #
وعيب ثم عيب بالولاء
عفونا كالأديب عن العيوب #
وصار بعوضه نسر الجلاء
يطير إلى السما مثل الطيور #
بدون جناحة نحو السماء
فإن الفيس يا صاح محل #
لنشر الحب بين الأصفياء
بتعليق الأحبة والأخله #
يصير الشعر رائع البهاء
عرفنا شاعرين الماهرين #
رجال الكاتبين الأزكياء
فحول بل عمالقة الزمان #
عباقر الخيار بلا مراء
ولكن أين منهم أنت صاح #
فتبهى بالجهالة والجفاء
وفخرك كان أكثر يا حبيبي #
من الموهوب ليتك ذا خفاء
تظن بأن شعرك كان روعا #
ولكن بات رائع بالغضاء
عليك بالتواضع يا حبيبي #
فإن الكبر مذرعة البلاء
ودع كل التكبر يا حبيبي
لإخوان الفلا أهل الخلاء
ولا تتبع شياطين العصور #
ولا إبليس رب الأشقياء
هداية ربنا نرجو دواما #
لنا ولكم أيا أهل الخناء
صلاتي بل سلامي كل حين #
على المختار أحمد ذي السناء
الشاعر : أبو راضيه أحمد أكوريدي
تعليقات
إرسال تعليق