التناقضات
أنا كما أنا
دونَ زيادَةٍ
أو نُقصان
رحلَ عني عقلي
وتبناني الجِنان
أكلَ عليَّ الدهرُ
وشَرِبَ حناهُ السكران
وسَمَّرَ المكانُ قدمي
حيثُ اللا مكان
غريبٌ
أسكنُ الديار
أتجمدُ
وفي أحشائيَّ نار
سعيدٌ أبكي
غافلٌ أشكي
ناطقٌ أبكم
أظلِمُ وأُظلَم
ناكثٌ وفى
ظاهرٌ اختفى
رحلَ كما أتى
ناقصٌ كامل
واقعيٌ مُتفائل
باقٍ وزائل
أعوجٌ مستقيم
بين خلانهِ
يتيم
رعاعٌ عظيم
جنتهُ جهنم
ومثواهُ نعيم
مُتزِنٌ مزاجي
كوخهُ عاجي
يُشرِكُ حيناً
وتارةً يناجي
مريضٌ يموت
وبيده علاج
يُحاجرُ الناسَ
و رُكنهُ زُجاج
بنا إلى القاضي
بحكمهِ راضي
إما نعمةٌ وأمان
وأنزعُ سوادي
أو يأسٌ وحرمان
وتزدادُ أمراضي
حسن الحداد
أنا كما أنا
دونَ زيادَةٍ
أو نُقصان
رحلَ عني عقلي
وتبناني الجِنان
أكلَ عليَّ الدهرُ
وشَرِبَ حناهُ السكران
وسَمَّرَ المكانُ قدمي
حيثُ اللا مكان
غريبٌ
أسكنُ الديار
أتجمدُ
وفي أحشائيَّ نار
سعيدٌ أبكي
غافلٌ أشكي
ناطقٌ أبكم
أظلِمُ وأُظلَم
ناكثٌ وفى
ظاهرٌ اختفى
رحلَ كما أتى
ناقصٌ كامل
واقعيٌ مُتفائل
باقٍ وزائل
أعوجٌ مستقيم
بين خلانهِ
يتيم
رعاعٌ عظيم
جنتهُ جهنم
ومثواهُ نعيم
مُتزِنٌ مزاجي
كوخهُ عاجي
يُشرِكُ حيناً
وتارةً يناجي
مريضٌ يموت
وبيده علاج
يُحاجرُ الناسَ
و رُكنهُ زُجاج
بنا إلى القاضي
بحكمهِ راضي
إما نعمةٌ وأمان
وأنزعُ سوادي
أو يأسٌ وحرمان
وتزدادُ أمراضي
حسن الحداد
تعليقات
إرسال تعليق