ماجد محمد طلال السوداني
العراق - بغداد
((تناقض مشاعرنا))
قفي مكانكِ
لا تنتظري منى كرماً
قد تجاوزتي الحدود
وجدتكِ بخيلةٍ حتى في الكلامِ
لا تملكينَ صدقاً ساعة اللقاء
كلامكِ غريب
غامضة الاسرار
ملت عيوني من كذب العيون
لا تنتظري منى اطراءً
لا أجدُ فيكِ ألا حركات وكلمات أغراء
لا أجد فيكِ أمانٌ
كثيرة هي درجات الاختلاف
بلغةِ الارقام والحساب
عيونكِ تتهربُ من نظراتِ عيوني
من لهفةِ لوعةِ الاشواقِِ
افعالكِ تؤرقني حد الأكتئابُ
تشبعُ قلبي حسرات
تؤلمني
تزعجني
مبسمكِ متغير الالوان
كلماتكِ طلاسم غريبة
ترهقني تفاصيلها توجعني
تجعلني أعيشُ دوامة الافكارِ
أسهرُ حتى الفجرِ
أنتِ هنا بلذةٍ من الاحلامِ
وأنا هناك في عالم الاحزان
أسهر مع فجري البعيد
الذي لن يعيدَ لي ما أريد
لم أسمع منكِ الا أوهام وسراب
شخت قبل الاوان
أكبر في اليومِ اعوامٍ
سرقتي النوم من عيوني
جعلتي حياتي أرقٌ لاينفعها دواء
لـكل منا منطق واسلوب
منطقي فيه حياء
منطقكِ بلا استحياء
اصبحت حياتي سرابٌ من خيالٍ
في غرفتي لوحدي
حزن و ألم دون صوتِ أنينِ
لايسمعني الاخرين ؟؟
أعيشُ وحدي دونكِ غريب؟؟
دون أمل ورجاء
اداري أحزاني بقراءةِ قصائدُ الشعراءِ
ماجد محمد طلال السوداني
العراق - بغداد
((تناقض مشاعرنا))
قفي مكانكِ
لا تنتظري منى كرماً
قد تجاوزتي الحدود
وجدتكِ بخيلةٍ حتى في الكلامِ
لا تملكينَ صدقاً ساعة اللقاء
كلامكِ غريب
غامضة الاسرار
ملت عيوني من كذب العيون
لا تنتظري منى اطراءً
لا أجدُ فيكِ ألا حركات وكلمات أغراء
لا أجد فيكِ أمانٌ
كثيرة هي درجات الاختلاف
بلغةِ الارقام والحساب
عيونكِ تتهربُ من نظراتِ عيوني
من لهفةِ لوعةِ الاشواقِِ
افعالكِ تؤرقني حد الأكتئابُ
تشبعُ قلبي حسرات
تؤلمني
تزعجني
مبسمكِ متغير الالوان
كلماتكِ طلاسم غريبة
ترهقني تفاصيلها توجعني
تجعلني أعيشُ دوامة الافكارِ
أسهرُ حتى الفجرِ
أنتِ هنا بلذةٍ من الاحلامِ
وأنا هناك في عالم الاحزان
أسهر مع فجري البعيد
الذي لن يعيدَ لي ما أريد
لم أسمع منكِ الا أوهام وسراب
شخت قبل الاوان
أكبر في اليومِ اعوامٍ
سرقتي النوم من عيوني
جعلتي حياتي أرقٌ لاينفعها دواء
لـكل منا منطق واسلوب
منطقي فيه حياء
منطقكِ بلا استحياء
اصبحت حياتي سرابٌ من خيالٍ
في غرفتي لوحدي
حزن و ألم دون صوتِ أنينِ
لايسمعني الاخرين ؟؟
أعيشُ وحدي دونكِ غريب؟؟
دون أمل ورجاء
اداري أحزاني بقراءةِ قصائدُ الشعراءِ
ماجد محمد طلال السوداني
تعليقات
إرسال تعليق