لو كان يدري
جَمَّ الشوقِ في خَلدي
ل سارَ حافيَ القدمِ
إلى اللقاءِ
لو كان يعلمُ
أنَ السماءَ قد خلتْ
لَ زينَ بوجههَ
كبدَ سمائي
قحطاً أَلمَّ بحالِ
العاشقِ فاستسّقى
غيثاً من رِضابكَ
اللمياءِ
والصبرُ في جَلدي
يستنجدُ صبراً
والنارُ تأكلُ
أخضرَ غِطائي
يا صاحبَ الوجهِ
البشوشِ هَلُمَّ
نقدحُ الكأسَ
نخبَ علياءِ
ونسامرُ طيفاً
زارَ مخيلتي
شمسُ الصباحِ
نورتْ مسائي
يا عالماً بسرائري
أودعتُكَ حُباً
ينضحُ بقلبي
إلى الوراء
مًتفائلاً
بيدٍ بيضاءَ
تُبْدِلُ فقري
بالغِناءِ
لو كان يدري
أني لا أنساهْ أبدا
ما خلَّ وعداً
واستعذبَ عَنائي
حسن الحداد
جَمَّ الشوقِ في خَلدي
ل سارَ حافيَ القدمِ
إلى اللقاءِ
لو كان يعلمُ
أنَ السماءَ قد خلتْ
لَ زينَ بوجههَ
كبدَ سمائي
قحطاً أَلمَّ بحالِ
العاشقِ فاستسّقى
غيثاً من رِضابكَ
اللمياءِ
والصبرُ في جَلدي
يستنجدُ صبراً
والنارُ تأكلُ
أخضرَ غِطائي
يا صاحبَ الوجهِ
البشوشِ هَلُمَّ
نقدحُ الكأسَ
نخبَ علياءِ
ونسامرُ طيفاً
زارَ مخيلتي
شمسُ الصباحِ
نورتْ مسائي
يا عالماً بسرائري
أودعتُكَ حُباً
ينضحُ بقلبي
إلى الوراء
مًتفائلاً
بيدٍ بيضاءَ
تُبْدِلُ فقري
بالغِناءِ
لو كان يدري
أني لا أنساهْ أبدا
ما خلَّ وعداً
واستعذبَ عَنائي
حسن الحداد
تعليقات
إرسال تعليق